ما ضر الإمارات العربية المتحدة مافعلت بعد ماقدمه آل زايد للشعوب العربية والإفريقية من الخير والدعم والمؤازرة .
وقد طالعنا منذ بعض الوقت على التلفزيون الجزائري عبارات وسقوط سافر لا يليق اتجاه دولة وأمة بحجم الإمارات العربية المتحدة بلد المحبة والسلام والإخاء والعدل والمساواة والنبل والكرم و العزة والشموخ
إن شموخ الإمارات العربية المتحدة ودورها الريادي في اشاعة المحبة والسلم بين الشعوب
ولن يضر الإمارات اليوم كيل الترهات من الأقاويل الرديئة فقد حصنها آباؤها المؤسسون وعلى رأسهم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله وبقية الشيوخ المنعمين نفعنا الله ببركتهم وبركة أخلاقهم أدام الله لهم النعم.
وعليه فإن دورنا اليوم كمثقفين هو الدعوة إلى هبة شعبية دفاعا عن بلدنا الثاني وذخر الأمة العربية والإسلامية ردا للجميل ووقوفا مع الحق في وجه ماتتعرض له من حملات دنئية وممنهجة من طرف جنرالات الجزائر اللذين يحاولون صرف الانظار عن فشلهم الذريع في إدارة أمور بلدهم ويشتغلون بإ فتعال الأزمات .مما يؤكد لنا مرة أخرى نحن ساكنة القارة الإفريقية أنهم فاشلون لايفلحون إلا في المشحانات الواهية والوهمية لصرف الأنظار عن واقعهم المرير
عاشت الإمارات العربية المتحدة🇦🇪
وعاش رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وابقاه الله ذخرا لامتنا.
ولنكن جميعا جنودا طيعين في نصرة بلدنا المنصور الإمارات العربية المتحدة.
الأستاذة :لاله العربي
كاتبة وباحثة موريتانية